إليك هذه الخطوات التي جربتها شخصيا لعلاج الرهاب الإجتماعي عند الأطفال (الخوف من الغرباء)
يجب أن تتفكر أولا في أسباب ظهور هذه المشكلة عند أبنك فالدراسات تثبت على أن هذه المشكلة ليست وراثية
ولكنها حالة طبيعية قد تبدأ في الظهور عند الأطفال عند الشهر التاسع وقد تستمر وتتسع أو تختفي على حسب نمط تربية ذلك الطفل
وغالبا ما يصاب بهذه المشكلة أبناء الأسر المنطوية القليلة الأحتكاك بالمجتمع ، وقد يصاب بهذه المشكلة الطفل إذا صادف وجود خوف زائد من قبل الأبويين عليه
هناك أسباب أخرى قد فصلتها في دورة فنون تربية الأبناء المستوى الثاني (المشكلات والحلول )
ولحل هذه المشكلة :
1- اصطحاب الطفل دائما عند الذهاب لزيارة الأقارب والأصدقاء حتى وإن أظهر الخوف بداية .
2- عدم اجبار الطفل على مصافحة الغرباء حتى يعلن هو بنفسه بانه قد ألِفهم .
3- شجع طفلك على مصافحة الغرباء قبل اللقاء بهم دون أن تكرهه على ذلك مع مراعاة ضرورة تعزيزه على حسب نمط شخصيته إن نفذ هذا الأمر .
4- أن يقدم الغرباء لطفلك شيء يحبه وخاصة إذا كانوا من الأهل كالحلوى أو لعبة أو حتى اللعب بألعاب الهاتف الجوال ، (النتيجة مبهرة)
5- احكي لطفلك قصص عن الشجاعة وعدم الخوف من الغرباء (حتى وإن كانت من تأليفك ) مع ضرورة مراعاة نمط شخصية أبنك في ذلك [قد فصلت في هذا الموضوع في دورة فنون تربية الأبناء 1]
6- من الجيد أن تصحب معك طفل من نفس سن أبنك ليرى أبنك بأن مصافحة الغرباء والحديث معهم ليس خطرا .
7- البدء في العلاج تدريجيا وحذار من استخدام أسلوب الضرب لعلاج المشكلة .
8- تحلى بالصبر واطلب العون من الله ، واسأل الله لي ولك التوفيق
يجب أن تتفكر أولا في أسباب ظهور هذه المشكلة عند أبنك فالدراسات تثبت على أن هذه المشكلة ليست وراثية
ولكنها حالة طبيعية قد تبدأ في الظهور عند الأطفال عند الشهر التاسع وقد تستمر وتتسع أو تختفي على حسب نمط تربية ذلك الطفل
وغالبا ما يصاب بهذه المشكلة أبناء الأسر المنطوية القليلة الأحتكاك بالمجتمع ، وقد يصاب بهذه المشكلة الطفل إذا صادف وجود خوف زائد من قبل الأبويين عليه
هناك أسباب أخرى قد فصلتها في دورة فنون تربية الأبناء المستوى الثاني (المشكلات والحلول )
ولحل هذه المشكلة :
1- اصطحاب الطفل دائما عند الذهاب لزيارة الأقارب والأصدقاء حتى وإن أظهر الخوف بداية .
2- عدم اجبار الطفل على مصافحة الغرباء حتى يعلن هو بنفسه بانه قد ألِفهم .
3- شجع طفلك على مصافحة الغرباء قبل اللقاء بهم دون أن تكرهه على ذلك مع مراعاة ضرورة تعزيزه على حسب نمط شخصيته إن نفذ هذا الأمر .
4- أن يقدم الغرباء لطفلك شيء يحبه وخاصة إذا كانوا من الأهل كالحلوى أو لعبة أو حتى اللعب بألعاب الهاتف الجوال ، (النتيجة مبهرة)
5- احكي لطفلك قصص عن الشجاعة وعدم الخوف من الغرباء (حتى وإن كانت من تأليفك ) مع ضرورة مراعاة نمط شخصية أبنك في ذلك [قد فصلت في هذا الموضوع في دورة فنون تربية الأبناء 1]
6- من الجيد أن تصحب معك طفل من نفس سن أبنك ليرى أبنك بأن مصافحة الغرباء والحديث معهم ليس خطرا .
7- البدء في العلاج تدريجيا وحذار من استخدام أسلوب الضرب لعلاج المشكلة .
8- تحلى بالصبر واطلب العون من الله ، واسأل الله لي ولك التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق